تقییم أى تأثیر علاجی ایجابى محتمل للإشعاع على صحة الفم

نوع المستند : Review Article

المؤلفون

1 طالبة دراسات علیا، کلیة الدراسات والبحوث البیئیة، جامعة عین شمس

2 کلیة الدراسات والبحوث البیئیة، جامعة عین شمس

3 کلیة طب الأسنان، جامعة عین شمس

المستخلص

المقدمة: الإشعاع المؤین (IR) عند الجرعات العالیة له عامل خطر معروف جیدا، سواء کانت الجرعات المنخفضة والمتوسطة (المحددة، على التوالی، على أنها ≤ 100 mGy و100 إلى 2000 mGy) لإشعاع الفوتون، یمکن أن تحفز أیضا مثل هذه الآثار الضارة قید المناقشة.
الأهداف: هدفت هذه الدراسة إلى التحقیق فی الجانب الإیجابی المحتمل للتعرض للإشعاع المؤین التشخیصی على معلمات صحة الفم.
المنهجیة: أجریت هذه الدراسة للتحقیق فی التأثیر الإیجابی المحتمل للتصویر المقطعی المحوسب بشعاع مخروط الأسنان التشخیصی على صحة الفم. أجریت هذه الدراسة على خمسین مریضا بالغا یعانون من التهاب اللثة. تم فحص الحالة الفمویة السریریة للمریض قبل وبعد التعرض للإشعاع، وتم فحص درجة الحموضة اللعابیة قبل وبعد إجراء الفحص الشعاعی.
النتائج: من الدراسة الحالیة لا یوجد أی خطر على الصحة، ولا تغییرات إیجابیة تتعلق باستخدام التصویر المقطعی المحوسب المخروطی التقلیدی (CBCT). ویمکن أن یعزى ذلک إلى انخفاض جرعة آلات التصویر الشعاعی الرقمیة الجدیدة، ووقت التعرض القصیر للغایة. یمکن أن یکون التغیر فی الحموضة إلى القلویة لسبع حالات مرتبطا بتغییر اتساق اللعاب بعد الإشعاع. فی هذه الدراسة، لم تکن هناک تغییرات فی الجرعة المنخفضة من الإشعاع من CBCT.
الملخص: إن مراقبة الأفراد البشریین المعرضین لجرعة منخفضة من الإشعاع أمر مهم ولکنه لن یوفر معلومات کافیة حول آثاره المحتملة على هورمیسیس. 
التوصیات: هناک حاجة إلى إجراء مزید من الدراسات من أجل فحص، یمکن دراسة التأثیر التراکمی للإشعاع فی مزید من الأبحاث، وکذلک التأثیر طویل الأجل للتشخیص الرقمی CBCT على صحة الفم.

الكلمات الرئيسية

الموضوعات الرئيسية